الرسم الحر
من الملاحظ أدى لوجود عدة رسومات مختلفة لنفس المجسم، وهذا ما يطلق عليه المنظور الهندسي، ويرسم المنظور رسمه،وهذا أبرزها: إليه، ومن الهندسي بعدة طرق حسب زاوية النظر أوبليك: حيث يرسم مائلاً عن المحور السيني بزاوية 45،ْ طريقة أما العرض، ويسمى ويرسم كل من الطول والارتفاع بنفس القياسات، العمق فيرسم بمقدار نصف القياسات. أيزومترك: يطلق عليه اسم المنظور المتماثل كون الطول طريقة والعرض متماثلتين بميلهما عن المحور السيني بزاوية 30 ْعند رسمهما وبنفس القياسات الحقيقية.
بؤرة تلاشي واحدة: ترسم الواجهة امتداد من كل زاوية من زوايا تلك الواجهة باتجاه نقطة التقاء خطوط أفق، والذي يتغير الامتداد تسمى بؤرة التلاشي، والتي تقع على خط بتغير مستوى النظر نحو المجسم لاعتماده على طول الشخص الناظر. بؤرتي تلاشي: في هذا النوع من المنظور يظهر جانبان من الجسم أمامي والجانبي(، ويكون لكل جانب منه بؤرة تلاشي حيث تلتقي )الخطوط الامتداد ، وتتوقف دقة الرسم وجمال الرسومات المنتجة على أدوات الرسم الهندسي المناسبة بطريقة صحيحة.



