الوسم: روسيا

ارتفعت عقود الغاز الطبيعى الأوروبية خلال تعاملات، اليوم الإثنين، لأعلى مستوى على الإطلاق، إذ تجرى مناقشات في الوقت الراهن لفرض عقوبات على صادرات الطاقة الروسية.

وأعلن أنتوني بلينكن وزير الخارجية الأمريكي في تصريحات لشبكة إن بي سي خلال عطلة نهاية الأسبوع أن البيت الأبيض يجري حوارات مع الحلفاء الأوروبيين حول حظر يشدد الضغط الاقتصادي على الرئيس فلاديمير بوتين.

الغاز الطبيعي

كما صرحت رئيسة مجلس النواب الأمريكي نانسي بيلوسي بأن المجلس يدرس قانونًا لحظر استيراد النفط الروسي، وفقًا لما أكدته وكالة رويترز.

تستمر رسوم شبكة Ethereum في الانخفاض – تصل رسوم التحويل إلى أدنى مستوى لها في 6 أشهر

وتعد روسيا مسؤولة عن حوالي نصف واردات الغاز الطبيعي الأوروبية وحوالي ربع إمداداتها من الطاقة.

وعلى صعيد التداولات، قفزت عقود الغاز الطبيعي تسليم أبريل والمتداولة في هولندا تي تي إف 61.51% إلى 311 يورو لكل ميجاواط في الساعة، خلال التعاملات، وذلك وفقًا لبيانات شركة “إنتركونتيننتال إكستشينج” Intercontinental Exchange والمعروفة اختصارًا بـ”ذا آيس”.

شهدت أسعار النفط الخام إرتفاع كبير حيث وصل لأعلى مستوياتها في أكثر من 10 سنوات بعد الاقتراب من حاجز الـ 120.
و سجلت مستويات سعرية مرتفعة للغاية وإن توقعتها الكثير من البنوك والمحللين إلا أنها جاءت أسرع مما توقع الكثيرون. 

النفط الخام

وارتفع خام برنت القياسي قرب مستويات 120 دولار للبرميل والتي تعد الأعلى منذ فبراير 2012 وفي المقابل ارتفعت أسعار خام نايمكس الأمريكي الخفيف إلى مستويات أعلى الـ 116 دولار للبرميل ليتجاوز أعلى مستوياته منذ 2011.

قال كارستن فريتش محلل أول للسلع في كوميرز بنك Commerzbank إنه من الصعب التنبؤ بشأن أسعار النفط على المدى القريب. 

وتوقع أن تتراجع أسعار النفط إلى ما دون مئة دولار بعد انتهاء الحرب الأوكرانية الروسية، حيث إن أسعار النفط تخطت كل المستويات التي حددناها واستهدفناها، لذا يمكننا إصدار توقعات جديدة لأن الوضع متقلب ويتحرك بسرعة للغاية.

النفط يشهد تراجع كبير بسبب عقوبات روسيا

ويرى أن العقوبات الطوعية سوف تستمر وسوف تقطع الإمدادات الروسية من السوق وهذا سيؤدي إلى ارتفاع الأسعار. 

وأشار إلى أن الولايات المتحدة قالت إن العقوبات على الصادرات الروسية من الطاقة على الطاولة ولكن يجب على أميركا تقييم أثر ذلك على السوق قبل اتخاذ القرار. 

وقال كارستن فريتش محلل أول للسلع في كوميرز بنك لكن الأسواق بدأت تمتنع طوعيا عن استخدام النفط الروسي والأثر هو قفزة الأسعار.

وعلنت إيران أنها وافقت على خارطة طريق مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية لحل جميع القضايا العالقة بخصوص البرنامج النووي للبلاد بحلول أواخر شهر يونيو، في خطوة من شأنها إحياء اتفاق طهران النووي 2015. 

وقال محمد إسلامي، رئيس منظمة الطاقة الذرية الإيرانية: “اتفقنا على أن نزود الوكالة الدولية للطاقة الذرية بحلول نهاية شهر يونيو بوثائق تتعلق بالقضايا العالقة بين طهران والوكالة. 

وتتمثل إحدى نقاط الخلاف الرئيسية في المحادثات في أن طهران تريد إغلاق القضية المتعلقة بآثار اليورانيوم التي عُثر عليها في العديد من المواقع القديمة ولكن غير المعلنة في إيران. 

وقال عدد من المسؤولين إن القوى الغربية تقول إن هذه قضية منفصلة عن الاتفاق الذي ليست الوكالة الدولية للطاقة الذرية طرفاً فيه.

وقالت روسيا: “إنها تريد ضمانات خطية من الولايات المتحدة بأن العقوبات المفروضة على روسيا لن تضر بتعاونها مع إيران بموجب الاتفاق النووي مع القوى الدولية في 2015 والذي تسعى طهران وواشنطن إلى إحيائه”.

وقال وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف: “نريد ضمانة بأن هذه العقوبات لن تمس بأي شكل نظام العلاقات التجارية الاقتصادية والاستثمار الواردة في خطة العمل المشتركة الشاملة”.

بعد بدأ حرب تكسير العظام.. النفط يشهد تراجع خطير

وأضاف لافروف “طلبنا ضماناً خطياً بأن العملية الجارية التي أثارتها الولايات المتحدة لا تلحق الضرر بأي شكل بحقنا في التعاون التجاري والاقتصادي والاستثماري الحر والكامل والتعاون العسكري التقني مع الجمهورية الإسلامية”. 

يأتي ذلك في الوقت الذي تسعى فيه الولايات المتحدة الأمريكية بالتفاوض مع حلفائها بشأن الإفراج عن 60 مليون برميل نفط إضافية من المخزونات لدى الدول لضبط أسعار السوق. 

وتناقش الولايات المتحدة مع الحلفاء إطلاق 30 مليون برميل من احتياطي النفط، مع سحب بعض الدول الحليفة 30 مليون برميل إضافية. 

قال فاتح بيرول المدير التنفيذي لوكالة الطاقة الدولية منذ قليل إن قرارات أوبك+ مخيبة للآمال، وأكد أن لديها مخزونات كافية لاتخاذ إجراءات إضافية في سوق النفط. 

وأضاف بيرول: “لدينا احتياطيات أكثر من كافية للتدخل في السوق إذا لزم ذلك، وأن الدول الأعضاء في الوكالة أفرجت عن 60 مليون برميل من مخزوناتها للطوارئ”. 

وقال فاتح بيرول مدير الوكالة تحذيرات هامة بشأن أن الوضع في أسواق الطاقة بات خطيرا للغاية.

ارتفعت أسعار الذهب خلال تداولات افتتاحية الأسبوع اليوم الاثنين بشكل كبير، و جاء ذلك إثر تصاعد حدة الأزمة الأوكرانية.
و أمر بوتين الجيش الروسي، بوضع قواته النووية في حالة تأهب قصوى خاصة، وهو أعلى مستوى من التأهب لقوات الصواريخ الاستراتيجية الروسية.

وهذا بعد تحرك الولايات المتحدة وحلفاؤها منذ يوم السبت وحتى الآن، لمنع بنوك روسية معينة من الدخول على نظام سويفت العالمي للمدفوعات المالية بين البنوك.

وهو ما يفيد متعاملون ومحللون اقتصاديون بأنه قد يعطل صادرات روسيا لجميع السلع الأولية من النفط إلى الحبوب.

الأمر الذي أدى إلى انخفاض عملة روسيا المحلية الروبل بنحو 30% إلى أدنى مستوى لها على الإطلاق مقابل الدولار الأمريكي، متأثرة بعقوبات الدول الغربية.

ومن جهة اخرى، أعلنت صحيفة واشنطن بوست اليوم الاثنين أنه من المرجح أن تنضم بيلاروسيا إلى غزو روسيا لدولة أوكرانيا.

الذهب

حيث أفادت الصحيفة في تقاريرها الصادرة اليوم أن بيلاروسيا تستعد لإرسال جنودها إلى أوكرانيا لدعم الغزو الروسي في عملية غزو قد تبدأ في أقرب وقت ممكن منذ اليوم الاثنين، نقلا عن مسؤول في إدارة بايدن الأميركية.

مما ضرب شهية المخاطرة ضربة قوية لتتراجع، ويزيد الإقبال على الملاذات الآمنة كمعدن الذهب النفيس، لتسجل أسعار الذهب في تداولات صباح اليوم أداءا صاعدا.

و ارتفعت أسعار الذهب في التعاملات الفورية بنسبة بلغت حوالي 0.48% أي 1,898.39 دولار تقريبا.

كما ارتفعت عقود الذهب الآجلة في الولايات المتحدة فوصلت لحوالي 0.69% أي 1,900.40 دولار تقريبا، وفقا لوكالة رويترز الإخبارية.

ويجب الملاحظة إلى أن هناك قاعدتين أساسيتين تحكم أسعار الذهب حول العالم، أولهما عامل العرض والطلب ، وثانيهما التغيرات التي تطرأ على سعر عملة الدولار الأمريكي.

هاتان القاعدتان تتم مراعاتهما بشكل يومي عند تحديد الأسعار، فكلما زاد الطلب على الذهب وانخفض المعروض منه ارتفع السعر، وكلما انخفض سعر الدولار الأمريكي كلما زادت أسعار الذهب.

وتزامن صعود الذهب مع قفزة أسعار البلاديوم بنحو 6% اليوم أيضا، بعد أن تزايدت المخاوف المتعلقة بإمدادات المعدن المستخدم في صناعة السيارات مع فرض الغرب عقوبات جديدة على روسيا، التي تعد أحد أهم منتجي المعدن.

وأخيرا وبالنسبة لتداولات اليوم في المعادن الأخرى غير الذهب والبلاديوم، فقد صعد سعر الفضة في المعاملات الفورية 0.6% إلى 24.34 دولار للأوقية.

كما زاد سعر البلاتين 0.5% إلى 1059.26 دولار للأوقية، والمعدنان في طريقهما لتحقيق مكاسب شهرية كبيرة.

طالب يلتمس المسؤولون الأوكرانيون التبرعات بالعملات المشفرة، و هذا بحد ذاته يضيف إلى جهود التمويل الأخرى التي جمعت بتكوينوإيثريوم بقيمة أكثر من 5 ملايين دولار إلى جانب رموز مميزة أخرى منذ يوم الجمعة.

شارك حساب أوكرانيا الرسمي على “تويتر”، إضافة إلى حساب تابع لنائب رئيس الوزراء الأوكراني ميخايلو فيدوروف، تفاصيل محافظ العملات الرقمية يوم السبت.

أكد فيكتور زورا، أحد كبار مسؤولي الدفاع الإلكتروني في أوكرانيا، لبلومبرغ أن التغريدات وعناوين المحفظة كانت دقيقة.

بالعملات الرقمية

تلقت العناوين التي نشرتها هذه الحسابات أكثر من 600 تبرع بلغ مجموعها أكثر من 731 ألف دولار في أقل من 24 ساعة، وفقاً للمعلومات المتاحة حول المحافظ والبيانات من شركة تحليل بيانات البلوكتشاين “إيليبتيك” (Elliptic).

قال توم روبنسون الشريك المؤسس في شركة “إيليبتيك” (Elliptic) لأخبار بلومبرغ في رسالة بريد إلكتروني: “تبلغ القيمة الإجمالية للعملة المشفرة التي تم التبرع بها منذ بدء الغزو حتى الآن 5.1 مليون دولار”، و إن متوسط التبرع كان بعملات مشفرة تعادل قيمتها 95 دولاراً.

تداولت بتكوين حوالي مستوى 39282 دولاراً يوم السبت، بينما تحوم إيثر بالقرب من مستوى 2790 دولاراً.

شارك جاستن سن، رجل الأعمال في مجال العملات المشفرة، عدة منشورات لدعم جهود جمع التبرعات، بما في ذلك تشجيع فيتاليك بوتيرين الشريك المؤسس لإيثريوم على “التكاتف لحشد الدعم لإغاثة أوكرانيا”، وقال إنه سيكون “سعيداً بمطابقة” تبرعات بوتيرين. لم يرد سن على الفور على طلب بلومبرغ للتعليق.

كان بوتيرين، الذي ولد في روسيا وهاجر إلى كندا، قد نشر في وقت سابق دعماً لأوكرانيا وصل إلى أكثر من 3 ملايين متابع على تويتر.
و حثّ بوتيرين على توخي الحذر بشأن مخاطر اختراق حسابات وسائل التواصل الاجتماعي أو التلاعب بها، قائلاً في تغريدة محذوفة الآن إن أي شخص يفكر في التبرع يجب أن “يتوخى الحذر الشديد”.

نشر لاحقاً أنه يجب على الأشخاص “الاستمرار في توخي اليقظة، وأن يكونوا دائمًا بطيئين وحذرين عند إرسال معاملات عملات مشفرة لا رجعة فيها”.

يستخدم العديد من رواد الأعمال وأصحاب رأس المال المغامر الآخرين موقع “تويتر” لحشد الدعم والتعبير عن دعمهم لأوكرانيا منذ بدء الغزو الروسي يوم الخميس.

في وقت سابق، قال سام بانكمان فريد، الرئيس التنفيذي لشركة “إف تي إكس” (FTX) على “تويتر” إن الشركة ستمنح 25 دولاراً لكل مواطن أوكراني لديه حساب في البورصة.

توميكا تيلمان، الذي ترك منصبه في “إيه 16 زد” (A16Z) ليصبح رئيس السياسة العالمية لصندوق كاتي هاون الجديد للعملات الرقمية.
و قال في حسابه على “تويتر” إن الدفاع عن المجتمعات الحرة والمفتوحة قد يكون أفضل شيء نفعله على الإطلاق باستخدام بتكوين وإيثيريوم. لم يرد تيلمان على الفور على طلب للتعليق.

قال أليكس ماشينسكي، المؤسس والرئيس التنفيذي لشركة “سيليزيوس” (Celsius)، يوم السبت إنه أرسل تبرعاً ثانياً بعملة إيثريوم إلى المحفظة الأوكرانية، والتي تحتفظ حتى ظهر يوم السبت.
و جاء ذلك بما لا يقل عن 126 من الرموز، أو حوالي 352 ألف دولار بالأسعار الحالية لم يرد ماشينسكي على الفور على طلب للتعليق.

وجاء في تغريدة له على تويتر، “لقد رأينا مرات عديدة أهوال الحرب والدمار البشري عندما تكون الحرب أكثر أهمية من السلام لقد ولدت في أوكرانيا عندما كانت جزءاً من الاتحاد السوفيتي قلبي يقف إلى جانب الشعب الأوكراني الذي يدفع دائماً الثمن الأكبر للصراعات أليكس ماشينسكي، 24 فبراير 2022”.

أوضحت البيانات ارتفاع أحجام تداول البيتكوين (BTC) والعملات البديلة في بورصة رئيسية للعملات الرقمية في أوكرانيا في أعقاب الغزو الروسي.

وفقًا لمصدر المراقبة CoinGecko، في 24 فبراير، تضاعف الحجم على Kuna ثلاث مرات تقريبًا إلى أكثر من 4 ملايين دولار.

الكريبتو على رادار الأوكرانيين مع بدء النزاع المسلح مع روسيا، كان التأثير على العملات الورقية لكلا البلدين واضحًا على الفور.

في حين عانى الروبل الروسي أكثر بشكل ملحوظ، انخفضت الهريفنيا الأوكرانية أيضًا، مستهدفة 30 لكل دولار فيما سيكون أدنى مستوى جديد على الإطلاق.

أوكرانيا، التي صدقت أخيرًا هذا الشهر فقط على قانون يضفي الشرعية على العملة الرقمية بعد الكثير من التقلبات بين المشرعين، لم يكن مفاجئًا أن ترى اهتمامًا بالبدائل.

كان التأثير واضحًا في كونا البالغة من العمر سبع سنوات، والتي كانت أحجامها أقل من مليون دولار في 21 فبراير ولكن بعد ذلك بثلاثة أيام تقريبًا 4.1 مليون دولار.

وفقًا لبيانات CoinGecko، بدأ الحماس بالفعل في التراجع بعد الاندفاع الأولي، وتزامن ذلك مع استقرار أسعار العملات الورقية مقابل الدولار الأمريكي والعملات الرئيسية الأخرى.

البيتكوين

كانت أسعار Kuna الخاصة أقل وضوحًا، حيث تُظهر انتشارًا غريبًا على جانبي سعر بيتكوين الفوري، في وقت كتابة هذا التقرير، تم تداول BTC / USD عند 38300 دولار على Bitstamp، بينما كان زوج Kuna بالدولار الأمريكي أكثر من 40000 دولار.

من ناحية أخرى، كان Stablecoin Tether (USDT) عند 37800 دولار لكل بيتكوين.

البنك المركزي يشدد حريات العملة في غضون ذلك، جاءت حجة منفصلة للدخول إلى بيتكوين من ضوابط العملة الحكومية هذا الأسبوع.

يوم الأربعاء، بدأ البنك الوطني الأوكراني في تقييد النقد، والحد من سحوبات الهريفنيا إلى 100,000 هريفنيا (3353 دولارًا أمريكيًا) في اليوم، وحظر عمليات شراء وسحب العملات الأجنبية عبر الحدود تمامًا.

أكد منشور على Facebook أن البنك سعى أيضًا إلى تحديد سعر صرف مستقر للهريفنيا.

في غضون ذلك، بدأ البنك المركزي الروسي التدخل في أسواق العملات الأجنبية لدعم الروبل المتراجع يوم الخميس، مع حدوث العديد من التحركات على ما يبدو خلال الـ 24 ساعة الماضية.

شهدت أسعار النفط يوم الأربعاء تراجع وانخفاض من أعلى مستوياتها في سبع سنوات التي بلغتها في اليوم السابق مع اتضاح أن الموجة الأولى من العقوبات الأمريكية والأوروبية على روسيا لن تعطل إمدادات النفط على الأرجح.

وهبط خام برنت 59 سنتا، أو 0.6 بالمئة، إلى 96.25 دولار للبرميل بحلول الساعة 1027 بتوقيت جرينتش بعدما سجل 99.50 دولار يوم الثلاثاء، الأعلى منذ سبتمبر أيلول 2014.

وانخفضت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 76 سنتا، بما يعادل 0.8 بالمئة، إلى 91.15 دولار للبرميل، بعدما وصلت إلى 96 دولارا يوم الثلاثاء.

النفط

وقفزت الأسعار يوم الثلاثاء بفعل المخاوف من تضرر إمدادات الطاقة جراء العقوبات الغربية على روسيا بسبب إرسالها قوات إلى منطقتين انفصاليتين في شرق أوكرانيا.

وتركز العقوبات التي فرضتها الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي وبريطانيا وأستراليا وكندا واليابان على البنوك والنخبة الروسية في حين علقت ألمانيا مشروع خط أنابيب غاز كبير من روسيا، و لكن واشنطن أوضحت أن العقوبات التي تمت الموافقة عليها وتلك التي قد تفرض لن تستهدف تدفقات النفط والغاز.

وضغط احتمال عودة مزيد من الخام الإيراني إلى السوق أيضا على أسعار النفط يوم الأربعاء مع اقتراب طهران والقوى العالمية أكثر من إحياء الاتفاق النووي.

وقال وزير الخارجية الإيراني حسين أمير عبد اللهيان يوم الأربعاء إن المحادثات النووية في فيينا بلغت مرحلة حساسة ومهمة.